???? زائر
| |
???? زائر
| موضوع: رد: ليلة القدر .... خططي لها ابتداءً من الآن السبت سبتمبر 12, 2009 4:20 am | |
| شيءٌ آخر في هذا السياقِ ..
هل تدرك الفرق بين عمر بن الخطابِ رضي الله عنه
قبل الإسلام وعمر بعد الإسلام ؟
هل تدرك الفرقَ بين عبد الله بن المبارك المغنّي شاربِ الخمر
وعبد الله بن المبارك العلم الإمام المحدث الرباني ؟
هل تدرك الفرقَ بين الفضيل بن عياضٍ قاطعِ الطريقِ اللصّ النهّابِ
والفضيل العابد الزاهدِ التقي النقي ؟
لقد كان في حياة هؤلاء جميعًا ( لحظةٌ ) تحول فيها مسار حياتهم ،
وتبدلت شخصياتهم ، واعتدلت بوصلتهم ..
إنها لحظةُ الهدايةِ والتوفيقِ بها صاروا من حال إلى حال .
اصدقني .. ألا تتمنى في حياتك لحظةً كهذه .. تنفضك نفضًا ،
وتنقلك من الدرك الذي أنت فيه فإذا بك وليّ من أولياء الله الصالحين ،
وعلمٌ من أعلام الأمة العاملين؟
تذكر إذنْ أن ليلة القدر التي ( تنجحُ ) فيها هي أرجى أوقاتِ حياتك
لتحقيق لحظة الهداية هذه . إنها الليلة الأرجى !
" فِيها يُفْرَقُ كلُّ أمرٍ حكيمٍ " . قال قتادة : يقضى فيها ما يكون في السنةِ إلى مثلها .
شيءٌ أخيرٌ أختمُ بها محاولاتِ استثارةِ دفائن المعلومات لتتحول إلى مشاعر وأحاسيس .
تصوّرْ نفسك وقد عبدت الله خمسين سنةً .. ثم لقيتَ الله فلم تلقَ في ميزانك شيئًا !! كم أنت محروم حينها ؟
تصور نفسك وقد صرت من الذين قال الله فيهم :
" قل هل أنبئكم بالأخسرين أعمالاً * الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا
وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا " !! كم أنت محروم حينها ؟
تصور نفسك وأنت ترغب في العمل الصالح فلا توفق إليه ،
وتسعى فلا تسدد ، وتجتهدُ فلا تُعان !! كم أنت محرومٌ حينها ؟
أتراك شعرت بمرارة الحرمانِ ؟ أتريد أن تنجو منها وتفرّ ؟
عليك بالنجاح في ليلة القدر .. فقد قال نبيّك صلى الله عليه وسلم :
" من حرمها فقد حرم الخير كله ، ولا يحرم خيرها إلا محروم "
[ ابن ماجه وحسنه الألباني ] ، وقال : " من حرم خيرها فقد حرم "
[ النسائي وحسنه الألباني ] .
ربـــــــــــــــاه ..!!
هل بدأنا نشعرُ ( بقيمة ) هذه الليلة ،
وبمقدار ما يمكنُ أن تحدثه في حياتنا من أثر؟!!
هل بدأت هذه المعلوماتِ تتحول إلى شعورٍ دافقٍ يحفزنا شوقًا إلى ليلة القدر فنردد مع الشاعر الولهان :
وليلة قدر أشرقتْ في تطلعي إلى الله أدعو أستمدّ الرضا الأعلى
وأدنو بخفق القلب ملء ضراعتي بصمت
ٍ وبعض الصمت من كَلِمٍ أَجْلَى
أيا ليلة القدر السنية ليت لي شعاع تجلّ منك يسعف في الجَلَى
ويسمو بهذا الحب حرًّا لربه من الملأ الأدنى إلى الملأ الأعلى
[الأميري، ديوان قلب ورب : 291 ] .
هذا هو المفتاحُ الأول : استشعارُ قيمةِ هذه الليلة
استشعارًا يجعل القلبَ متشوقًا للعبادة، والجوارحَ مستفزة للطاعةِ .
المفتاح ُالثاني: الاستعانة بالله
وهذا مفتاحُ صدقٍ لا يجوزُ التفريطُ فيه.
ولو تأمّل الإنسانُ في سورة الفاتحة التي يتلوها كل ركعةٍ
لوجدَ ذلك الربط العجيب بين العبادة والاستعانة في قوله تعالى :
" إياك نعبد وإياك نستعين " . فكأن المعنى :
لا عبادة بدون استعانة !
ومن همَّ بالعبادة والطاعة غافلاً عن طلب العونِ لم يكد يوفّق !
وفي المقابل من مدّ يد الاستعانة لمولاه ،
ورجاه أن يفتح عليه أبواب الطاعةِ رأى من ألطافِ ربه
وعون مولاه ما لا عهد له بمثلِهِ .
قال ابن أبي الحواري قال لي أبو سليمان أصاب عبد الواحد الفالج
- وهو الشلل الرباعيّ -
فسأل الله أن يطلقه في وقت الوضوء فكان إذا أراد الوضوء
انطلق وإذا رجع إلى سريره فُلِجَ [ السير 7/179 ] .
أترون عجائب الاستعانة بالله على الطاعة ؟ !!
تحرك المشلولُ فقام يتوضأ !!
فكيف بك أيها العبدُ إذا بدأت منذ اليوم تلحُّ على مولاك في الدعاء
أن يفتحَ عليك أبواب الطاعةِ ، وأن يعينك على ذكره وشكره وحسنِ عبادتِهِ ،
وأن يقيمك بين يديه مصليًا داعيًا متذللاً ،
وأن يفتح على قلبك وعينكَ فتذوق حلاوة المناجاة وجمال البكاء ؟
كيف بك إذا كنت في كل سجدةٍ منذ اللحظةِ
تسأل الله التوفيق لليلةِ القدر والعون على إدراكها ؟
افعل وكن حسن الظنّ بمولاك ..
فقد روى مسلمٌ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله : يقول الله عز وجل : " أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني ،
إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ هم خير منهم ،
وإن تقرب مني شبرًا تقربت إليه ذراعًا ، وإن تقرب إلي ذراعًا تقربت منه ...
تقربت منه باعًا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ".
هذا هو ربك الكريم ..
إذا استعنت به وأحسنت الظن أعانك ..
وكلما دنوتَ منه دنا منك أكثر.
تابعىىىىىىىىىىىى
عدل سابقا من قبل asmaa في السبت سبتمبر 12, 2009 5:55 am عدل 2 مرات |
|
???? زائر
| موضوع: رد: ليلة القدر .... خططي لها ابتداءً من الآن السبت سبتمبر 12, 2009 4:34 am | |
|
المفتاحُ الثالثُ: تدريج النفس إلى الطاعةِ
فالنفسُ شموسٌ ، عصيةُ القيادِ ، ومن الشاقّ أن تحملها فجأة في ليلةٍ واحدةٍ على خلافِ ما ألفتْ ! وقد كان التدريجُ في تحريم الخمرِ برهانًا واضحًا على هذه الحقيقةِ .
ولذلك فإن من مقتضى التخطيط لليلةِ القدرِ أن يدرّج الإنسانُ نفسه إلى مراتب الكمال العبادي ، أي : يدنيها إليها على التدريج . لنأخذ تلاوة القرآن مثلاً ..
بيننا وبين رمضان أسبوعان .. فليبدأ الجادّ ختمةً بمعدل جزأين في اليوم حتى يختم قبل رمضان ! فإذا دخل الشهرُ الكريمُ ختم في العشر الأول ختمةً ، ثم في العشر الثانية ختمتين بمعدل ستة أجزاء في اليوم ، ثم تدخل العشر الأواخر فيأخذ نفسه بختمةٍ في كل ثلاثةِ أيام وإن كان أكثر جدًّا وحزمًا ختمَ في الثلاثة الأولى ختمةً ، ثم ختمة في يومين، ثم في كل يومٍ ختمةً !.
وهذا مثالٌ على التدريجِ يجعلُ ما يبدو عسيرًا أقربَ إلى التحقق ؛ لأن النفس إذا عُوِّدتِ اعتادتْ .
ومثلٌ آخرُ في الأذكارِ والمأثوراتِ..
في هذين الأسبوعين يبدأ الإنسان بمراجعةِ الأذكار وحفظ ما لم يكن يحفظُ ومعرفةِ ما لم يكن يعرفُ أن له ذكرًا . فإذا دخل الشهرُ الكريم شرعَ في تطبيق شطرٍ من ذلكَ ثم يزيد فيزيدُ حتى إذا جاء موسم ليلةِ القدرِ كان قد رطّب لسانه بذكر الله وعوّده عليه حتى ما يفتُرُ منه.
ومثلٌ ثالثٌ في الفرائضِ..
يحرص الإنسانُ فيما بقي من شعبانَ على ألا تفوته جماعةُ المسجدِ ، ثم يتدرجُ في التعويد على التبكير إلى الصلاةِ حتى يكون ممن يفدُ إلى المسجدِ قبل الأذان ويطيل المكث بعد الصلاةِ . ويدرجُ نفسه إلى طول المكثِ في المسجد نصف ساعةٍ فساعةٍ فساعتين ، وهكذا...
وقل مثل ذلك في القيام والصدقةِ وسائر ألوانِ البر وأنواع الطاعةِ .
وبمثلِ هذا التدرج يسوس المرء نفسه في شأن المعاصي ، فيراجع صفحتَهُ ويرى ما فيها ، ثم يخفف من سوءاتها شيئًا فشيئًا ، فإن كان مدمنًا لفضائح القنوات الفضائية تخفف من ذلك ، وإذا كان سمّاعًا لغناء السوءِ تدرج في تركه ، وإذا كان يلوكُ الكذبَ حزمَ أمر نفسه .. وهكذا فلا يبلغ موسم العشر إلا وقد تخفف من كثير من ذنوبه وبات أقرب للنجاح .
إن هذا التدريج يجعلك وقتَ الموسمِ كالخيل التي ضُمّرت وأُعدتْ .. تسابقُ فلا تكادُ تُسبق .
المفتاحُ الرابعُ: المشاريعُ العباديّة
وخلاصة هذا المفتاحِ أن عليكَ من الآن أن تحدّد ما تريدُ فعله من الطاعاتِ ، وإياك أن يدهمك الشهرُ وأنت لا تحملُ إلا الرغبةَ المبهمة في كثرة العبادةِ .
فكّر من الآن ..
ما الذي تريد تحقيقه من الطاعاتِ سعيًا لاغتنام فضيلةِ ليلةِ القدر؟
يمكنك أن تقول مثلاً :
سألزم نفسي ألا أفوت ركعةً من التراويح ولا من التهجّد .
أو : سآخذ نفسي بأن أزيد على التراويح والتهجد ركعاتٍ أتقرب بها إلى الله .
أو : سأحملُ نفسي على تطويل الصلاةِ وطولِ القيامِ فأقرأ في الركعةِ جزءًا أو جزأين .
أو : سأستغفر في اليوم قرابة ألف مرة وأصلي على النبيّ صلى الله عليه وسلم نحوًا من ذلك .
أو : سأختم من الختماتِ كذا وكذا ...
أو : سأقرأ خلال الشهرِ تفسير ثلثِ القرآن وأتأمل في معانيه متدبرًا .
ومن الطبيعي أن هذه المشاريع تختلف باختلاف أحوال الناس وإمكاناتهم ، لكن ينبغي أن توضع بهمّةٍ عاليةٍ ، ورغبةٍ طموحةٍ .
وهكذا لا يأتيك رمضان إلا ولديك ( مشاريع عبادية ) محددة تريد إنجازها ، وتلقائيًّا ستجدُ نفسك ترتب برنامجك اليومي على وجه يعينك على الإنجاز ، وتلقائيًّا ستجد بين يديك معيارًا واضحًا تقوّم به جدّك واجتهادَكَ ، وتلقائيًّا ستجدُ نفسك مشدودًا إلى هدفٍ محددٍ تتمنّى إنجازه وتحقيقه وتلقائيًّا ستجدُ نفسك تحسُّ بتقدّمك وإنجازك .
المفتاح الخامس : التحرر من سيطرةِ الليلة الواحدةِ
فالكثيرُ من الناسِ يسّاءلُ عن ليلةِ القدر متى هي ؟ ويشغل نفسه بما ورد في الصحيح والضعيفِ من علاماتِها ، ويتتبّع ما قد يشيع من رؤى وخواطر تشيرُ على تحديدِ ليلةٍ معينةٍ .
وهذا كله لا بأس به في الأصل ؛ لأنه ورد عن بعض السلف الاحتفاء ببعض الليالي أكثر من بعضها الآخر ، وقد كان من السلفِ من يغتسل ويتطيب في الليالي التي ... في الليالي التي تكون أرجى لليلة القدر، فقد روي عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه إذا كان ليلة أربع وعشرين اغتسل وتطيب ولبس حلة إزار ورداء فإذا أصبح طواهما فلم يلبسهما إلى مثلها من قبل
. وكان أيوب السختياني يغتسل ليلة ثلاث وعشرين وأربع وعشرين ويلبس ثوبين جديدين ويستجمر . وكان ثابت البناني وحميد الطويل يلبسان أحسن ثيابهما ويتطيبان ويطيبان المسجد بالنضوح في الليلة التي ترجى فيها ليلة القدر ! قال ثابت : وكان لتميم الداري حلة اشتراها بألف درهم وكان يلبسها في الليلة التي ترجى فيها ليلة القدر .
أين المشكلة إذن؟
المشكلة أن يتحوّل إلى عائقٍ يحول بين العبد والطاعة إلا في تلك الليلةِ التي يظنّها ليلة القدر !.
وبالتالي يبطل اجتهادُهُ ، وتأسيه بالنبيّ صلى الله عليه وسلم في اجتهاده طوال العشر .
ولكي أساعدَ على ( التحرر من سيطرة الليلة الواحدةِ ) أذكر لكم أن القول بتنقل ليلةِ بين ليالي أوتار العشر قول قوي ظاهر جمعًا بين الأخبار ، ففي السنة التي رأى فيها أبو سعيد رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد في الماء والطين كانت ليلة إحدى وعشرين ، وفي السنة التي رآه فيها ابن أنيس كانت ليلة ثلاث وعشرين ، وفي السنة التي رأى فيها أبي بن كعب علاماتها من ليلة سبع كانت في تلك الليلة ، وهكذا...
وبالتالي فإن التعويل على ليلةٍ بعينها مظنّة فوات المقصودِ .
ووجهٌ آخرُ هو أن من أهل العلم من أحصى ليالي الوتر باعتبار نهاية الشهر ، أي لليلة بقيت أو ثلاث ليال بقين أو خمس ليال بقين ، وهكذا ... وقد جاء في الحديث " لتاسعة تبقى ، لخامسة تبقى، لثالثة تبقى " ، وعليه فلو كان الشهر ثلاثين يومًا فإن الليلة التي هي لسابعة تبقى ليلة أربع وعشرين والتي هي لتاسعة تبقى ليلة اثنين وعشرين ، وهكذا ...
أرأيتم ؟!!
لا سبيل للجادّ إذن في إدراك هذه الليلة سوى أن يخطط لاغتنام العشر كلها ، ويتخلص من فكرةِ ( البحث ) عن ليلة بعينها يفردها بالطاعة والعبادة .
وقد أخفى الله عز وجل موعد هذه الليلة ليجتهد العباد في العبادة ، وكي لا يتكلوا على فضلها ويقصروا في غيرها فأراد منهم الجد في العمل أبدًا، ويدل لذلك ما في معجم الطبراني الكبير بسند حسن عن عبد الله بن أنيس أنه قال : ( يا رسول الله أخبرني أي ليلة تبتغي فيها ليلة القدر فقال ) لولا أن يترك الناس الصلاة إلا تلك الليلة لأخبرتك
وفي حديث أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لو أذن لي لأنبأتك بها وذكر كلمة أن تكون في السبع الأواخر " [ ابن خزيمة في صحيحه ].
ربما كنتُ مباشرةً للغايةِ فيما قلتُهُ.
وربما أعفيتُ نفسي من كثيرٍ من تزويق العبارةِ ، وتنميق الكلام.
وربما تخففتُ كذلك من كثرةِ النصوصِ .
ولكنني كنت أهدف إلى شيء واحدٍ .. هو أن أثير في قلبي وقلوبكم فكرة الاستعدادِ المبكر نسبيًّا لليلة القدر، والتخطيطِ للنجاح فيها.
طرحتُ السؤال..
وحاولت أن أرسمَ بعض ملامح الإجابةِ...
ولكنْ يبقى العبءُ الأكبر على كل واحدٍ منّا على حدةٍ !
وحقيقةً لا أدري إن كنتُ أهلاً لكل هذه المعاني التي أسلفتُها أم لا ..
لكنني على يقين أن فيكم من هو لها أهلٌ ،
وأن فيكم من ستقدح زناده هذه المعاني فيفوز بإذن الله بليلةِ العمرِ ..
فطوبى لمن يحظى بشمّ عبيرها .. فيسجد مغشيًّا عليه من البشر
ويضرع في حب ويبكي من الجوى .. ويكتم أشواقًا تأجج كالجمر
ويصغي إلى صوت السماء كأنه .. صدى خفقات القلب ينبض في الصدر
منقووووووووول واقول بانك لو لم تكونى مستعده من قبل فيكفيكِ ان الليله باذن المولى لم تاتى بعد اذن فيمكنك الاستفاده منها والتخطيط للعباده فيها من الآن وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
|
|
sesamy الاداره
مُشآركاتيّ : 2395 دُعاآء اليومّ : اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغننى بفضلك عن من سواك نقآطيّ : 9957 السٌّمعَة : 6 ُعُضويتيّ : 28/11/2008 الموقع : anty.banouta.net الهوايه : ♔ علمـ بلدي ♔ : ✿ مزاجِې النـﻬاردهـ ✿ :
الاضافات ساعة المنتدى: Digital Clock HI, THE TIME IS
| موضوع: رد: ليلة القدر .... خططي لها ابتداءً من الآن السبت سبتمبر 12, 2009 7:03 am | |
| بارك الله فيك وبلغنا جميعاً ليله القدر باذن الله واقول لكى ان الليالى الوتريه من الان الى آخر رمضان اليوم السبت والاثنين والاربعاء والجمعه القادمين باذن الله | |
|
???? زائر
| موضوع: رد: ليلة القدر .... خططي لها ابتداءً من الآن السبت سبتمبر 12, 2009 4:40 pm | |
| يااااااااااااااااااااااه
انا ما كنش اعرف معنى خير من الف شهر
83 سنه
ده عمر تانى
ميرسى يا اسماء على المعلومات القيمه دى بارك الله فيكى
اعاننا الله على هذه الليالى وبلغنا ليله القدر آميييييييين
|
|
???? زائر
| موضوع: رد: ليلة القدر .... خططي لها ابتداءً من الآن الجمعة سبتمبر 18, 2009 12:01 pm | |
| |
|
???? زائر
| موضوع: رد: ليلة القدر .... خططي لها ابتداءً من الآن الأربعاء أكتوبر 21, 2009 5:52 am | |
| |
|
???? زائر
| موضوع: رد: ليلة القدر .... خططي لها ابتداءً من الآن الأربعاء أكتوبر 21, 2009 2:28 pm | |
| بارك الله فى كل من رد على موضوعى
وبلغه ان شاء الله رمضان وليله القدر
آمين
|
|