صبايا نواعم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

للبنات والسيدات فقط
 
البوابة*البوابة*  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  التسجيلالتسجيل  

 

 شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة ))

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sesamy
الاداره
الاداره
sesamy


♂ ولــد / بنــــت ♀ انثى مُشآركاتيّ : 2395
دُعاآء اليومّ : اللهم اكفني بحلالك عن حرامك واغننى بفضلك عن من سواك
نقآطيّ : 10165
السٌّمعَة : 6
ُعُضويتيّ : 28/11/2008
الموقع : anty.banouta.net
الهوايه : الكتابه
♔ علمـ بلدي ♔ : امـ الدنيا
✿ مزاجِې النـﻬاردهـ ✿ : دلوعة

الاضافات
ساعة المنتدى: Digital Clock HI, THE TIME IS

شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) Empty
مُساهمةموضوع: شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة ))   شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) Icon_minitime1الأحد ديسمبر 13, 2009 5:32 am


شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) 222546

شرح حديث :

(( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة ))


شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) 59069ea3d7

قال صلى الله عليه وسلم : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة ، فكلما انتقضت عروة

تشبث الناس بالتي تليها، فأولهن نقضاً الحكم، وآخرهن الصلاة )) ما معنى هذا

الحديث ، وما المقصود بنقض الحكم ؟



شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) 1800702426
شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) 754626848

الحديث المذكور أخرجه الإمام أحمد في مسنده والطبراني في المعجم الكبير وابن حبان

في صحيحه بإسناد جيد عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه عن النبي صلى الله

عليه وسلم أنه قال: ((لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة فكلما انتقضت عروة

تشبث الناس بالتي تليها وأولهن نقضاً: الحكم، وآخرهن الصلاة))
[2].


ومعناه ظاهر وهو: أن الإسلام كلما اشتدت غربته كثر المخالفون والناقضون لعراه

يعني بذلك فرائضه وأوامره، كما في قوله صلى الله عليه وسلم:

((بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً فطوبى للغرباء))
أخرجه مسلم في صحيحه.


ومعنى قوله في الحديث: (( وأولها نقضاً الحكم )) معناه

ظاهر وهو: عدم الحكم بشرع الله وهذا هو الواقع اليوم في غالب الدول

المنتسبة للإسلام . ومعلوم أن الواجب على الجميع هو الحكم بشريعة الله في

كل شيء والحذر من الحكم بالقوانين والأعراف المخالفة للشرع المطهر؛

لقوله
سبحانه :

بسم الله الرحمن الرحيم ( فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ


يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي

أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا[3] ) صدق الله العظيم

، وقال سبحانه : بسم الله الرحمن الرحيم ( وَأَنِ


احْكُم بَيْنَهُم بِمَآ أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ

وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ

فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم

بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ *

أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ

حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ[4] صدق الله العظيم ،

وقال عز وجل : بسم الله الرحمن الرحيم

( وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ
[5] ،

وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ
[6] ،

وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
[7]
) صدق الله العظيم


وقد أوضح العلماء رحمهم الله أن الواجب على حكام المسلمين أن يحكموا بشريعة

الله في جميع شؤون المسلمين، وفي كل ما يتنازعون فيه، عملاً بهذه الآيات

الكريمات، وبينوا أن الحاكم بغير ما أنزل الله إذا استحل ذلك كفر كفراً

أكبر مخرجاً له من الملة الإسلامية، أما إذا لم يستحل ذلك وإنما حكم بغير

ما أنزل الله لرشوة أو غرض آخر مع إيمانه بأن ذلك لا يجوز، وأن الواجب

تحكيم شرع الله، فإنه بذلك يكون كافراً كفراً أصغر، وظالماً ظلماً أصغر،

وفاسقاً فسقاً أصغر.

فنسأل الله سبحانه أن يوفق حكام المسلمين جميعاً للحكم بشريعته والتحاكم إليها

وإلزام شعوبهم بها ، والحذر مما يخالف ذلك، إنه جواد كريم، ولا شك أن في

تحكيم الشريعة والتحاكم إليها ، والعمل بها صلاح أمر الدنيا والآخرة وعز

الدنيا والآخرة، والسلامة من مكائد الأعداء والإعانة على النصر عليهم ، كما

قال الله سبحانه : بسم الله الرحمن الرحيم ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا

إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
[8] ) صدق الله العظيم ،

وقال سبحانه : بسم الله الرحمن الرحيم وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ
[9] ) صدق الله العظيم ،

وقال عز وجل: بسم الله الرحمن الرحيم ( وَلَيَنصُرَنَّ

اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِن

مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ

وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ

الْأُمُورِ[10] ) صدق الله العظيم ، وقال عز وجل : بسم الله الرحمن الرحيم ( إِنَّا

لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا

وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ * يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ

مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ[11] )

والآيات في هذا المعنى كثيرة .


وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المذكور: (( وآخرهن الصلاة ))

فمعناه كثرة التاركين لها والمتخلفين عنها.

وهذا هو الواقع اليوم في كثير من البلدان الإسلامية .


فنسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين، وأن يوفقهم للثبات على دينه والاستقامة

عليه، وأن يعينهم على إقامة الصلاة والمحافظة عليها في أوقاتها في جماعة ،

في بيوت الله عز وجل ، وهي المساجد التي قال فيها الله عز وجل :

بسم الله الرحمن الرحيم

فِي
بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ

لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ * رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ

تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ

وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ

وَالْأَبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا

وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ

حِسَاب [12] ) صدق الله العظيم

والصلاة هي عمود الإسلام وهي الركن الثاني من أركانه العظام ،

كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة))
[13]،

وقوله صلى الله عليه وسلم : (( بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله ،

وأن محمداً رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ،

وصوم رمضان ، وحج البيت لمن استطاع اليه سبيلا ))
[14].


وقد أمر الله عز وجل بإقامتها والمحافظة عليها في كتابه الكريم ،

فقال عز وجل : بسم الله الرحمن الرحيم
( وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ

وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ
[15] ) صدق الله العظيم ،

وقال سبحانه : بسم الله الرحمن الرحيم

( وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
[16] ) صدق الله العظيم

وقال عز وجل : بسم الله الرحمن الرحيم

( حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ
[17] )
صدق الله العظيم

والوسطى : هي صلاة العصر ،

كما صح بذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فأوجب


سبحانه المحافظة على الصلوات الخمس وإقامتها كما شرع الله، وخص الوسطى

بمزيد التأكيد؛ ولعل الحكمة في ذلك أنها تقع في آخر النهار بعد مباشرة

الناس للأعمال، وربما كسلوا عنها أو ناموا عنها بسبب تعب العمل، فحثهم

الله سبحانه على المحافظة عليها وحذرهم من إضاعتها، وقال سبحانه :

بسم الله الرحمن الرحيم ( اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ

إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ
[18] ) صدق الله العظيم

والآيات في شأن الصلاة كثيرة .


وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال :

(( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر))
[19]

أخرجه الإمام أحمد وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح ،

وقال عليه الصلاة والسلام : (( بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة ))
[20]

أخرجه مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما .


وقال عبد الله بن مسعود الصحابي الجليل رضي الله عنه :

( من
سره أن يلقى الله غداً مسلماً فليحافظ على هؤلاء الصلوات الخمس حيث ينادى

بهن ، فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن

الهدى ، ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة

نبيكم صلى الله عليه وسلم ، ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم ، وما من رجل يتطهر

فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة

يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة، ولقد رأيتنا وما يتخلف

عنها إلا منافق معلوم النفاق ، ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين

حتى يقام في الصف )[21] أخرجه مسلم في صحيحه .

والأحاديث في شأن الصلاة والحث عليها والتحذير من تركها والتهاون بها كثيرة جداً ،

وقد أخبر الله سبحانه في كتابه العظيم أن التكاسل عنها من صفات المنافقين

الموعودين بالدرك الأسفل من النار ، كما قال الله عز وجل في سورة النساء :

بسم الله الرحمن الرحيم ( إِنَّ


الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُواْ

إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى يُرَآؤُونَ النَّاسَ وَلاَ

يَذْكُرُونَ اللّهَ إِلاَّ قَلِيلاً[22]

صدق الله العظيم


وقال سبحانه بشأن المنافقين في سورة التوبة :

بسم الله الرحمن الرحيم ( وَمَا


مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ

كَفَرُواْ بِاللّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ

وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ * فَلاَ

تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ

لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ

وَهُمْ كَافِرُونَ [23]

صدق الله العظيم

نسأل الله لنا ولجميع المسلمين العافيه من صفات الكفار والمنافقين ،

ونسأله سبحانه أن يوفقنا وجميع المسلمين للثبات على دينه والاستقامة عليه

والسلامة من أسباب غضبه ،

إنه ولي ذلك والقادر عليه .

۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞۞


[1] من ضمن الأسئلة المقدمة لسماحته من جريدة المسلمون ،

ونشر في هذا المجموع ج9، ص205.

[2] أخرجه الإمام أحمد في باقي مسند الأنصار، برقم 21139.

[3] سورة النساء، الآية 65.

[4] سورة المائدة الآيتان 49، 50.

[5] سورة المائدة، الآية 44.

[6] سورة المائدة الآية 45.

[7] سورة المائدة الآية 47.

[8] سورة محمد الآية 7.

[9] سورة الروم الآية 47.

[10] سورة الحج الآيتان 40، 41.

[11] سورة غافر الآيتان 51، 52.

[12] سورة النور، الآيات 36-38.

[13] أخرجه الإمام أحمد في مسند الأنصار، برقم 21054،

ورواه الترمذي في الإيمان، باب ما جاء في حرمة الصلاة، برقم 2541.

[14] رواه البخاري في الإيمان، باب بني الإسلام على خمس برقم 7،

ومسلم في الإيمان، بيان أركان الإسلام ودعائمه العظام، برقم 21، 22.

[15] سورة البقرة الآية 43.

[16] سورة النور، الآية 56.

[17] سورة البقرة الآية 238.

[18] سورة العنكبوت الآية 45.

[19] أخرجه الإمام أحمد في باقي مسند الأنصار برقم 21859، ورواه الترمذي في

الإيمان، باب ما جاء في ترك الصلاة، برقم 2545، والنسائي في الصلاة باب

الحكم في تارك الصلاة، برقم 459.

[20] رواه مسلم في الإيمان، باب إطلاق اسم الكفر على ترك الصلاة،برقم 117.

[21] رواه مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب صلاة الجماعة من سنن الهدى، برقم 1046.

[22] سورة النساء، الآية 142.

[23] سورة التوبة الآيتان 54، 55.


شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) 1800702426


شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) 7aa7d7b0fe من موقع المعهد العربى شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) 7aa7d7b0fe



شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة )) Al3malka-172ffe479b
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://anty.banouta.net
 
شرح حديث : (( لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة ))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شرح حديث (بني الإسلام على خمس)
» أركان الإسلام
» حديث عن مراحل الخلق
» حديث عن مراتب الدين ( أين أنتم يا صاحبات الهمم ؟)
» الإسلام .. دين جميع الأنبياء وأتباعهم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
صبايا نواعم :: المناره الاسلاميه .. Islamic section :: الحديث الشريف-
انتقل الى: